هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قصه أليمع لام وأبنها،،،،،،،

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
السفير
مراقب منتدى الشعر والخواطر
مراقب منتدى الشعر والخواطر
السفير


ذكر عدد الرسائل : 321
الإقامه : في قلوب الحبايب
رقم العضويه : 8
المزاج : قصه أليمع لام وأبنها،،،،،،، Black-mabsoot
sms :


My SMS
جميل ان يكون لك قلب انت صاحبه ولكن الاجمل ان يكون لك صاحب انت قلبه



تاريخ التسجيل : 24/05/2008

قصه أليمع لام وأبنها،،،،،،، Empty
مُساهمةموضوع: قصه أليمع لام وأبنها،،،،،،،   قصه أليمع لام وأبنها،،،،،،، I_icon112008-06-04, 3:00 pm

السلام عليكم أخواني هذه القصة حقيقية و ما هي كذب اتصلت بمن عايش هذي القصة وهو الداعية إلي في القصة , القصة هي : كان فيه شاب عمره (11عام ) وكان هذا الشاب مستقيم في حلقة من حلقات تحفيظ القرآن , أمه كانت مطلقة ولاحظ هذا الشاب إن أمه تتأخر كثيراً خارج البيت , سأل الشاب أمه يا أمي ليش تتأخرين عن البيت ولا تجين إلا في أوقات متأخرة , يا أمي وين تروحين , قالت الأم : يا ولدي أنا أروح عند زميلاتي ونسهر مع بعض , طبعاً الولد واثق من كلام أمه لأنها ما تكذب عليه , الولد صدق كيف ما يصدق أمه , في يوم من الأيام أراد الله الذي يمهل ولا يهمل أن يكتشف للولد حقيقة أمه , نام الولد وتحلم بحلم أفزعه كثير , قام الولد خايف وقال : أروح أنام عند أمي عشان تضمني لصدرها , راح الولد متجه إلى غرفة أمه ولما فتح الباب لقي الكارثة !!!!!!!!!!!!!!

لقي رجل يزني بأمه طبعاً الولد إنصدم من قوة الصدمة ما هو قادر يتكلم و أسرع متجه إلى غرفته , وفي اليوم التالي طبعا قابل الولد أمه وألام ما فتحت فمها بأي كلمه طبعاً الولد قال في نفسه : هل حين أمي تتكلم تفهمني أيش إلي شفته أيش القصة !!!!!!!

ولا فتحت فمها بكلمه طبعا وقعت الكآااااارثه الثانية وهي :

ترك الولد طريق الاستقامة وطلب من أمه إنها تجيب له دش وحتى الصلاة تركها قعد في البيت على الدش وصار ما يفارق البيت على الأغاني والدش طبعاً الله شايف الوضع وما يخفى عليه شيء سبحانه , أراد ربنا الرحيم إنه يرد الولد لطريق الاستقامة طريق محمد صلى الله عليه وسلم , نام الولد وشاف رؤيا( حلم ) شاف منظر كلنا راح يمر علينا شأنا أم أبينا شاف يوم القيامة !!!!!

طبعاً كيف عرف إن هذى يوم القيامة ؟ إذا قلت لكم الحلم بتعرفون " أخواني شوي شوي لا تستعجلون "

الحلم : شاف الولد انه في أرض بيضاء مستويه وكان الولد عاري والناس حوله كلهم عراه وكان الوضع مفزع للغاية , والناس رايحين يم الصراط وهو معهم ووقت جا دوره عشان يعدي الصراط وهو ماشي متجه له سمع صوت !!!!

يا ترى أيش هـ الصوت , الصوت هذا هو صوت أمه وكانت تنادي تناديه وتقول حسنه حسنه حسنه طبعاً الولد ما هو بفاضيلها ليش !!!!
لأن هذا يوم القيامة قال الله تعالى ( يوم يفر المرء من أخيه * و أمه و أبيه * وصاحبته وبنيه * لكل امرىءِ منهم يومئذٍ شأن يغنيه ) سورة عبسى .

الولد يحكي للداعية يقول : يا شيخ و أمي تناديني في الحلم ما استجبت لها تركتها من شدة هول يوم القيامة .
المهم : وقت قرب الولد يم الصراط شاف منظر أهاله وأفزعه وخاف منه " لا اله إلا الله أيش هذا !!!!! أقول لكم أيش شاف , شاف جهنم شاق النار إلي قال الرسول صلى الله عليه وسلم وهو يخطب في المسجد ( لو أن رجل من أهل النار تنفس لأحترق المسجد ومن فيه ) معنى الحديث .
يقول الولد للداعية : يا شيخ والله ما أعرف أيش لون النار هي سوداء هي صفراء هي حمراء يا شيخ من هول ما رأيت , الولد حط رجله على الصراط وقت حطها قام من النوم والولد كان فزع للغاية مرتبك عرف إن الأمر ما هو لعب عرف إن قدمنا حساب وعرف إن هذا تحذير له , وفي اليوم الثاني كان فيه معرض الداعية إلي متابع الولد راح الولد للمعرض خضره وأخذ رقم الداعية , إنتهى المعرض في ساعة متأخرة من الليل دق الولد على الداعية ووقت رد الداعية بكى الولد وقفل السماعة , اتصل مره ثانيه بكى وقفل السماعة وفي المرة الثالثة تقريباً اتصل الولد قاله الداعية : ابكي ولا تقفل السماعة طبعاً من البكاء الشيخ عرف أن هذا ولد صغير خزن الداعية وقال في نفسه : يا كبر الهم إلي بكى هذا الصغير , تكلم الولد وقال للداعية : يا شيخ أبي أقابلك الحين . قال الداعية : الحين ما يمديني ولكن قابلني بعد صلاة الفجر وافق الولد , جا الولد بعد الصلاة و أول ما قابل الداعية بكى بكاء شديد حتى قطع قلب الداعية خلاه يبكي لين هدأ , عرف الولد بنفسه للداعية, واسم الولد عبدالله , سأله الداعية يا عبدالله أيش فيك, قال عبدالله : يا شيخ قبل لا أقول لك أي شيء عندي حلم أبيك تفسره قاله الداعية : أنا ماني مفسر ولكن عندي رقم مفسر , دق الداعية على المفسر رد وكلمه عبدالله على الرؤيا السابقة إلي شاف فيها يوم القيامة فسرها المفسر وقال : أما ألي شفته فعلاً هذا يوم القيامة , و أما نداء أمك فأمك في مشكله وما يخرجها منها إلا أنت و أما بالنسبة للصراط الحمد لله إنك ما سقط منه لو قلنا إن الهداية بعيده عنك ولكن الله سيهديك , انتهى التفسير وقفل المفسر السماعة طبعاً حس الداعية إن عبدالله باقي عنده هم وما هو مرتاح , قال الداعية : يا عبدالله وراك , باقي عندك شيء قال يا شيخ : و حكاله يوم دخل على أمه والرجل يزني بها . قال الداعيه لعبدالله : أنت هل الحين روح البيت و إذا قابلت أمك كلكمها وقول لها يا أمي يا انك تتركين هذا الطريق إلي ماشيه فيه ولا ماني بولدك إذا ماوافقت اتركها واخرج من البيت طبعاً هذي خطه من الداعية . طبعاً عبدالله نفذ إلي قاله الداعية ووقت قال لها , قالت عبدالله مين إلي ضحك عليك , عبدالله وهو خارج من البيت , أمه صرخت وداخت , عبدالله دق على الداعية وقاله : يا شيخ أمي داخت , قاله الداعية : خلك عند راسها لين تقوم , وبعد وقت قامت الم وقعدت تبكي وطال بكائها , دق عبدالله على الداعية وقال : يا شيخ أمي قامت و قاعدة تبكي . قال الداعية : حط السماعة على إذنها . قال عبدالله يا شيخ قاعد تبكي ما يمديها تتكلم . قال الداعية أنا ما أبيها تتكلم ولا كلمه . المهم قاعد الداعية ينصحها ويذكرها بالله ويرغبها ويرهبها , تكلمت الأم وقالت : إذا تبت ربي يغفر لي , تكلم الشيخ وذكرها يفضل التوبة وان الله يبدل سيئاتها حسنات .... الخ . الأم قفلت السماعه ومن قفلتها إنقلب حياتهم نور بعد الظلام و بعد الزنا و الأغاني والدش ذكر وقرآن وصلاة , طبعاً الداعية يتابعهم عن طريق عبدالله .
أخواني تدرون كيف صار يوم أم عبدالله بعد التوبة صار من الظهر لين العصر قرآن ما ما تتركه ومن العصر إلى المغرب دعاء ما تقطعه , ومن الساعة 12 إلى الفجر قيام ليل , وفي يوم من الأيام توفى أحد عبدالله في الباحة راح عبدالله وأمه العزاء قال الولد : يمه خلينا نبيت عند بيت جدي قالت الأم : لا يا عبدالله نستأجر قال عبدالله : يمه ليش فيه بيت جدي و نستأجر , قالت الأم : يا عبدالله نستأجر يمكن إذا بيتنا عندهم يغتابون أو يشعلون الدش , والجدول إلي ماشيين عليه الصلاة والدعاء والقرآن وراك يا عبدالله نسيت , ويوم وصلوا كانوا مرهقين وراح عبدالله يبي ينام , سفر وتعب ومرهقين قالت له الأم يا عبدالله لا تنام حتى تقوم الليل قال عبدالله : يمه تعبان وأبي أنام قالت : لا يا عبدالله صل ولو ركعه طبعاً الولد معذور لأنه تعبان وقيام الليل نافله , أصرت عليه الأم لين صلى ونام , وكل بعد مده يقوم يلقى أمه تصلي كذا مره قام يلقى أمه تصلي لين أذن الفجر لين الفجر قومته والدته لصلاة الفجر, عبدالله عبدالله قوم يا عبدالله صلاة الفجر أنت نايم يتخبط بك الشيطان وأنا مستانسه أناجي ربي , انتهى العزاء ورجعوا إلى بيتهم بعد ومرت ثلاث أشهر على توبة الأم المهم راح عبدالله المدرسة ووقت رجع شاف وجه أمه منور أكثر بكثير من قبل وكان كل ما يجي يلقى الغداء جاهز إلا هل مره ما طبخة أمه سأل عبدالله يمه أبي غداء جوعان قالت الأم : يا ولدي معليش اليوم ما طبخت اليوم يا عبدالله من بعد الفجر ما تركت القرآن وما قطعني عنه إلا صلاة الضحى و أبشرك يا عبدالله تراني سبقتك في حفظ القرآن انت حافظ 12 جزاء تراني حفظت 13 جزاء . " سبحان الله في 3 أشهر حفظت 13 جزاء " المهم وقالت أحس بحلاوة القرآن وما قدرت اتركه , ذا الحين أقوم أجهز لك الغداء , جهزت له وجبه سريعة وقالت : يا عبدالله أبي أنام و صحني لصلاة العصر , نامت وجا وقت العصر وراح عبدالله يصحيها , يمه أذن العصر يمه قومي الصلاة , غريبة ما ردت يمه , يمه قومي الصلاة ما ردت , حركها لينه وكأن الدم يجري في عروقها ظن عبدالله ان أمه دايخه راح عبدالله ينادي جده ووقت جا الجد لقى الأم ميته نعم ماتت !!!!!!!
ما صدق عبدالله إن أمه ماتت بعد هالنور إلي عاشوه توهم من 3 أشهر جا الموت وأخذ أمه عبدالله ما هو مصدق أمي ألي كنت أناديها للصلاة وترد إيه قمت يا عبدالله , والله ما ردت بكلمة عبدالله ما هو مصدق الميت ييبس ويصفر أمه ما صار لها هـ الشيء , ما صدق إن أمه ماتت لين تذكر قول الله تعال ( كل نفس ذائقة الموت ) وقوله ( كل من عليها فان) راحت أم عبدالله عند ربي وتركته وحيد وأبوه طلق أمه وهو صغير ومعاد درا عنه , وبعد مده دق الداعية يتطمن عليهم رد الولد وصوته متغير , قاله الداعية : وراك يا عبدالله صوتك متغير أيش فيك , قال عبدالله : يا شيخ أمي ماتت تعجب الداعية !!!! وقال : متى قال عبدالله : من أسبوع , قال الداعية : مين إلي غسلها , قال عبدالله جدتي وأحد قريباتي . قال الداعية : عبدالله ما لاحظوا شيء وهم يغسلونها , قال عبدالله : تقول جدتي طلع منها نور قوي . قال الداعية : قبل لا تموت بأيام قالت : عبدالله انشاء الله قريب نقعد في الجنة يا عبدالله و نسولف وبعدها يأيام ماتت المهم بعد موتها لقوا فواتير بأنها متبرعة بحوالي ( 60,000 ) ريال , طبعاً هم عائله غنيه , وكيف ما ينور وجهها وهي من الظهر لين العصر قرآن ما ومن العصر إلى المغرب دعاء , ومن الساعة 12 إلى الفجر قيام ليل والتبرعات إلي تبرعتها نور الله وجهها وله الحمد . طبعاً عبدالله تعب بعد فراق أمه مره عند جده ومره عند عمه . دق على الداعية وقال : يا شيخ ادعيلي والله تعبت مره عند هذا ومره عند هذا يا شيخ من بعد راحة أمي أحس ان مالي أحد حتى المدرسة يسألوني عن أبوي القول لهم : أبوي مات ويقولون : وين أمك كانت تدق علينا وينها ما عاد تتصل يا شيخ ادعيلي , وفي يوم من الأيام نام عبدالله وأراد الله شاف أمه في المنام وقالت له يا عبدالله أبشرك أنا مبسوط و الحمد لله , وبعد مده حلم بأمه مره ثانيه وشافها بشكل !!!!!!!!
" أقول ولا ما أقول " شافها بشكل الحور العين نساء الجنة إلي قال عنهن ابن عباس رضي الله عنه ( لو أن حوراء أخرجت كفها بين السماء والأرض لفتتن الخلائق بحسنها ....... ولو أخرجت وجهها لأضاء حسنها ما بين السماء والأرض ). وقالت له يا عبدالله إحفظ القرآن وقول للشيخ إلي هو الداعية إلي استقامة بسببه ينصح الشباب عن ثلاث : عن الصلاة , وعن بر الوالدين , والبعد عن رفقة السوء . إنتهت القصة والموت جاي أيش قدمنا , و أنا كلمت الشيخ ينفسي سألت عن عبدالله قالي الشيخ أبشرك عبدالله في خير وحفظ القرآن . أخواني ذرفت عيني وأنا أكتب هذه القصة .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
القلب السالي
Admin
Admin
القلب السالي


انثى عدد الرسائل : 526
الإقامه : بغربتي
رقم العضويه : 1
sms :


My SMS
أنا مثل الذي تايه وينظر من بعيد سراج.. فلا نوره وصل دربي ولا ملقاه دفاني



تاريخ التسجيل : 17/05/2008

قصه أليمع لام وأبنها،،،،،،، Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصه أليمع لام وأبنها،،،،،،،   قصه أليمع لام وأبنها،،،،،،، I_icon112008-06-06, 11:07 pm

جزاك الله خير


>>خنقتها العبره

يعطيك العافيه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://sally.ahlamountada.com
 
قصه أليمع لام وأبنها،،،،،،،
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: القسم الأدبي :: منتدى القصص والروايات-
انتقل الى: